شبكة ابن الاثير السلفية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكة ابن الاثير السلفية

لا تنسى الصلاة في وقتها المفروضة كما لا يلهيك الابحار على الانترنت عن أداء صلاة الجماعة وجزاكم الله خيراً .
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 شبكة ابن الاثير السلفية تقدم هذا بيان فى التحذير من ذاك الرجل الذى يدعى الشعراوى رحمه الله تعالى ....

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابن الاثير
المدير العام
المدير العام
ابن الاثير


الادارة
عدد الرسائل : 1556
العمر : 59
الموقع : aziz22.ahlamontada.com
تاريخ التسجيل : 16/05/2008

شبكة ابن الاثير السلفية تقدم  هذا بيان فى التحذير من ذاك الرجل الذى يدعى الشعراوى رحمه الله تعالى .... Empty
مُساهمةموضوع: شبكة ابن الاثير السلفية تقدم هذا بيان فى التحذير من ذاك الرجل الذى يدعى الشعراوى رحمه الله تعالى ....   شبكة ابن الاثير السلفية تقدم  هذا بيان فى التحذير من ذاك الرجل الذى يدعى الشعراوى رحمه الله تعالى .... I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 16, 2012 12:34 pm

بسم الله الرحمن الرحيم


واصلى واسلم على سيد المرسلين





الى كل مسلم موحد يحب الله ورسوله
الى كل مسلم يغير على توحيد ربه ....
الى كل مسلم منصف قابل للحق

هذا بيان فى التحذير من ذاك الرجل الذى يدعى الشعراوى رحمه الله تعالى ....
وبيان انه صوفى قبورى ضال عن منهج اهل السنة والجماعة
حتى يرى القارئ عوار هذا الرجل وشره على التوحيد




السائل ..
فى هذا ايضاً فضيلة الشيخ لو ان رجل تبرع ببناء مسجد وشيد لنفسه بداخله قبر قال الشعراوى قبر قال السائل على نفقته الخاصة قال الشعراوى نعم قال السائل فهل هذا جائز؟؟؟

اجاب الشعراوى
ايوه ولا فيه شئ نحن ما النبى قبره فى المسجد والازهر موجود وقبور الاولياء كلها فى المساجد التنطع ده سيبنا منه جايبين دليل ميعرفوش هم مستدلين به ازاى
ويقولك لعن الله من اتخذ قبور انبيائهم مساجد مش ده الشاهد للدليل بتعهم اقول انتم اغبياء فى الاستشهاد ما هو القبر ؟؟عرفلى القبر اياهوايه ما هو القبر هو المكان اللى فيه موته الرجل هل هذا اتخذ قبراً اتخذ مسجدا ولا معمول عليه سور حتى بيسموا ايه قال السائل ضريح قال الشعراوى شئ لا يتعدى عليه مقصورة معنى مقصورة يعنى ايه مقصورة على الدفن لاتتعده اى حدث فمن اين جاء اتخاذ القبرصلاة مصلى اغبية يا اخى نقول لهم بقى روحوا اهدموا القبر بتاع النبى فإن كان خصوصية للنبى فنقول لا ابوبكر مدفون فيها وعمرو ونصلى فى الصفة والقبر امامنا ونصلى فى الروضة والقبر على يسارينا ونصلى فى منزل الوحى والقبر عن يميننا ونصلى فى المواجه والقبر خلفنا إذن القبرية لا دخل لها نعم مش هنستدل عليهم وقالوا الذين غلبوا على امرهم لنتخذن عليهم مسجدا..(( من مادة صوتية فيدو))
ولم ينكرها الله


هذا يا اخوة هذا يا سادة ...
يا من غُررتم بهذا الرجلُ الضال الجاهل الملبس

أقول مستعيناً بالواحد الاحد ...

هذا بيان كافى شافى فى بيان حال الرجل وإنه صوفى قبورى.....ملبس مدلس
وهذا زيادة تأكيد لمن يعرف حال الرجل او لا يعرف حاله من اخوانى المسلمين العوام وطلاب العلم الذين لا يعرفونه .....
وخاصاً فى مصر الحبيبة كثيراً من الناس متممين به لا يعرفون حاله ولو عرفوا انه يحارب اهل التوحيد..

ثم بيان على جهله ..وإسائة ادبه مع العلماء
وكراهيته لاهل التوحيد والسنة

اولاً :-
ليس صاحب دليل شرعى ...
وإنما إقرار شخصى فقط فهو
جعل فعل الاشخاص وسكوت الجهال مصدر للتشريع ....تصديق على الجواز...
ثم ترى غروره فى الرد على علماء السنة .وسوء ادبه معهم
ويسمى محاربة الشرك ((تنطع))....
ولا حول ولا قوة إلا بالله

نحن لا نفعل مثله او من كان على شاكلته ..
ونبين للناس بالرد العلمى السلفى
المصاحب للدليل من كتاب الله تعالى ومن صحيح السنة النبوية المطهرة ومستنيراً بأقوا اهل العلم المتخصصين الربانيين اصحاب الحديث اهل السنة
سلف الامة

قال الشعراوى رحمه الله تعالى
ايوه ولا فيه شئ نحن ما النبى قبره فى المسجد والازهر موجود وقبور الاولياء كلها فى المساجد.


اولاً:-
هل جواز الفعل او عدم جوازه يعتمد على إقرار وسكوت اشخاص اعيان غير معصومين...سواء كانوا معذورين ام متأولين او جاهلين
ام من الكتاب والسنة الصحيحة....
ثم هذا قول أهل العلم فى الشبهة التى تدندن حولها الصوفية الجهال ...
قال الشيخ العلم اسد السنة الالبانى رحمه الله تعالى

والجواب : أن هذا وإن كان هو المشاهد اليوم ، فإنه لم يكن كذلك في عهد الصحابة رضي الله عنهم ، فإنهم لما مات النبي صلى الله عليه وسلم دفنوه في حجرته في التي كانت بجانب مسجده ، وكان يفصل بينهما جدار فيه باب ، كان النبي صلى الله عليه وسلم يخرج منه إلى المسجد ، وهذا أمر معروف مقطوع به عند العلماء ، ولا خلاف في ذلك بينهم ، والصحابة رضي الله عنهم حينما دفنوه صلى الله عليه وسلم في الحجرة ، إنما فعلوا ذلك كي لا يتمكن أحد بعدهم من اتخاذ قبره مسجداً ، كما سبق بيانه في حديث عائشة وغيره ( ص9ـ10) ، ولكن وقع بعدهم ما لم يكن في حسبانهم! ذلك أن الوليد بن عبدالملك أمر سنة ثمان وثمانين بهدم المسجد النبوي وإضافة حُجر أزواج رسول الله صلى الله عليه سولم إليه ، فأدخل فيه الحجرة النبوية حجرة عائشة ، فصار القبر بذلك في المسجد ، ولم يكن في المدينة أحد من الصحابة حينذاك خلافاً لم توهم بعضهم ، قال العلامة الحافظ محمد ابن عبد الهادي في "الصارم المنكي " (ص 136) :
وإنما أدخلت الحجرة في المسجد في خلافة الوليد بن عبدالملك ، بعد موت عامة الصحابة الذين كانوا بالمدينة ، وكان آخرهم موتاً جابر بن عبدالله ، وتوفي في خلافة عبدالملك ، فإنه توفي سنة ثمان وسبعين ، والوليد تولى سنة ست وثمانين ، وتوفي سنة ست وتسعين ، فكان بناء المسجد وإدخال الحجرة فيه فيما بين ذلك ، وقد ذكر أبو زيد عمر بن شبة النميري ، في " كتاب أخبار المدينة " مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم عن أشياخه
عمن حدثوا عنه أن ابن عمر بن عبد العزيز لما كان نائباً للوليد على المدينة في سنة إحدى وتسعين هدم المسجد وبناه بالحجارة المنقوشة بالساج ، وماء الذهب ، وهدم حجرات أزواج النبي صلى الله عليه وسلم وأدخل القبر فيه .
يتبين لنا مما أوردناه أن القبر الشريف إنما إدخل إلى المسجد النبوي حين لم يكن في المدينة أحد من الصحابة وإن ذلك كان على خلاف غرضهم الذي رموا إليه حين دفنوه في حجرته صلى الله عليه وسلم ، فلا يجوز لمسلم بعد أن عرف هذه الحقيقة أن يحتج بما وقع بعد الصحابة ، لأنه مخالف للأحاديث الصحيحة وما فهم الصحابة والأئمة منها كما سبق بيانه ، وهو مخالف أيضاً لصنيع عمر وعثمان حين وسعا المسجد ولم يدخلا القبر فيه ، ولهذا نقطع بخطأ ما فعله الوليد بن عبد الملك عفا الله عنه ، ولئن كان مضطراً إلى توسيع المسجد ، فإنه كان باستطاعته أن يوسعه من الجهات الأخرى دون أن يتعرض للحجرة الشريفة ، وقد أشار عمر بن الخطاب إلى هذا النوع من الخطأ حين قام هو رضي الله عنه بتوسيع المسجد من الجهات الأخرى ولم يتعرض للحجرة ، بل قال " إنه لا سبيل إليها " فأشار رضي الله عنه إلى المحذور الذي يترقب من جراء هدمها وضمها إلى المسجد .
ومع هذه المخالفة الصريحة للأحاديث المتقدمة وسنة الخلفاء الراشدين ، فإن المخالفين لما أدخلوا القبر النبوي في المسجد الشريف احتاطوا للأمر شيئاً ما ، فحاولوا تقليل المخالفة ما أمكنهم ، قال النووي في " شرح مسلم " (5/14) :

" ولما احتاجت الصحابة والتابعون إلى الزيادة في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم حين كثر المسلمون ، وامتدت الزيادة إلى أن دخلت بيوت أمهات المؤمنين فيه ، ومنها حجرة عائشة رضي الله عنها مدفن رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبيه أبي بكر وعمر رضي الله عنهما بنوا على القبر حيطانا مرتفعة مستديرة حوله ، لئلا يظهر في المسجد ، فيصلي إليه العوام ، ويؤدي إلى المحذور ، ثم بنوا جدارين من ركني القبر الشماليين وحرفوهما حتى التقيا ، حتى يتمكن أحد من استقبال القبر ".
ونقل الحافظ ابن رجب في " الفتح " نحوه عن القرطبي كما في " الكوكب " (65/91/1) ، وذكر ابن تيمية في " الجواب الباهر " (ق9/2) : ( أن الحجرة لما أدخلت إلى المسجد سُد بابها ، وبني عليها حائط آخر ، صيانة لـه صلى الله عليه وسلم أن يتخذ بيته عيداً ، وقبره وثناً ) .





قال الشيخ المحدث محمد الامام حفظه الله تعالى فى كطتابه الشيق الذى انصح كل مسلم على وجه الارض ان يقتنى هذا الكتاب ص231
قلت: أما إدخال قبر النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم وصاحبيه المسجد فهذا من فعل الوليد بن عبد الملك لما كان خليفة على المسلمين, فإدخال حجرة عائشة التي فيها النبيصلى الله عليه وعلى اله وسلم وصاحباه في المسجد كان منكرا عظيما لا شك في ذلك ، وكيف لا يكون كذلك وهو ينافي الحكمة من اتفاق الصحابة على دفن الرسول صلى الله عليه وعلى اله وسلم في حجرة عائشة؟ ألا وهي (لكي لا يتخذ قبره مسجدا) ولم يكن في وقت إدخالها أحد من الصحابة حيا في المدينة ، وقد ذكر بعض العلماء أن العلماء من التابعين المتواجدين في المدينة استنكروا ذلك فأصر الوليد على تنفيذ ذلك ، فالقضية دولية لا دليلية ، فكيف يحتج القبوريون بفعل بعض الملوك وقد احتاط المخالفون عند إدخال القبر النبوي في المسجد بأن بنوا حيطانا مرتفعة مستديرة حول القبر لئلا يظهر في المسجد؟ ثم بنوا جدارين من ركني القبر الشماليين ورفعوهما حتى التقيا حتى لا يتمكن أحد من استقبال القبر. ذكر هذا النووي في شرح صحيح مسلم 5/14.
وأما بناء القبة على قبر الرسول صلى الله عليه وعلى اله وسلم فالمشهور أن أول من بناها السلطان المنصور قلاوون الصالحي والد السلطان الملك الناصر محمد بن قلاوون ، ذكر هذا صاحب كتاب "عمدة الأخبار في مدينة المختار"ص(124) وزين الدين المراغي في كتابه "تحقيق النصرة بتلخيص معالم دار الهجرة"ص(81) والسمهودي في كتابه "وفاء الوفاء..." 2/609 وقد كان بناء هذه القبة على قبر المصطفى صلى الله عليه وعلى اله وسلم من قبل السلطان قلاوون في عام 678هـ .
وعلى هذا فلا حجة أبدا للقبورية في وجود هذه القبة ، والحقيقة أن هذه هي طريقتهم يتركون الكتاب والسنة جانبا ويحتجون بأفعال البشر ،ولا حجة إلا في كتاب الله وسنة رسولهصلى الله عليه وعلى اله وسلم , فانظر كيف يحتجون بالأمور الدولية كهذه؟ ، والعلماء ما يزالون يطالبون بإزالة القبة المذكورة ، وانظر إلى شيء من أقوالهم في كتاب شيخنا العلامة مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله "رياض الجنة"ص(273-275)
قلت انا محمد بن إسماعيل
وانا والله العظيم لما كنت فى عمرة شعبان هذا العام ..
رأيت من مشايخ وحرس المسجد النبوى الاخلاص فى محاربة الشركيات ..فترى المشايخ يتناوبون حول المعتمرين والزائرين للمسجد النبوى يحذرون من القبور والاضرحة ..ومن الدعاء عندها تحذيراً شديداً ....ولا ترى ان احد يقف اساساً اما القبر ويدعى لالالالالالالالالالالالا......
فهناك حرس التوحيد ليلاً نهاراً .....
وحدثنا شيخ ان هذا الامر فيه اخلاص وانا معينين من قبل الدولة فى محاربة هذا الشرك .
.والجديد ان احد المشايخ قال لنا ان الملك اراد ان يوسع المسجد النبوى وقدموا له النصيحة فى ان لا يكون القبر داخل التوسعة الجديدة ....


قال الشعراوى جايبين دليل ميعرفوش هم مستدلين به ازاى
لان هذا من جهله ومن تحريفه للنصوص
ثم قالويقولك لعن الله من اتخذ قبور انبيائهم مساجد مش ده الشاهد للدليل بتعهم اقول انتم اغبياء فى الاستشهاد
هذا سخريةحمقاء وإهانه شنقاء من ذلك الجوهيل المتعصب صحاب الجهل المركب

ثم قالعرفلى القبر اياهوايه ما هو القبر هو المكان اللى فيه موته الرجل هل هذا اتخذ قبراً اتخذ مسجدا
اقول انظر الى جهله وتحريفه ....
طيب لما هو يريد تعريف القبر ....طيب اين يدفن الموتى من المسلمين ؟؟؟؟؟
هل يدفن فى المسجد ام فى المقابر الشرعية ....
يا أغبياء الصوفية ..اين يدفن الميت الذى يريد شيخكم ان يعرف معنى القبر ....
عرفن القبر كما قال ..طيب...
اين يا اتباع هذا الضال اين يدفن الميت
اريد جواب من الصوفية .....
الجواب بلا شك فى المقابر الشرعية وليست المساجد...
فلا يجتمع فى دين الاسلام مسجد وقبر
ثم انظر الى ضلال وتلبيس الشعراوى قال : ولا معمول عليه سور حتى بيسموا ايه قال السائل ضريح قال الشعراوى شئ لا يتعدى عليه مقصورة معنى مقصورة يعنى ايه مقصورة على الدفن لاتتعده اى حدث
اقول كذاب وملبس ومدلس كيف لا يتعدى عليه حدث يا دجال ونرى القوم يطفون ويقبلون ويتمرغون بوجوهم ويطلبون منه المدد والذبح والرقص والاغانى..الخ
ثم لو قال احد لا لا نقر هذا ...
اقول إذن قد وقعتوا فى بدعة ..وهى دفن الميت فى المسجد
ثم قال الشعراوى
فمن اين جاء اتخاذ القبرصلاة مصلى اغبية يا اخى
انت الغبى بل كلمة غبى اهون على امثالك ....
لمذا دلس الشعراوى ولبس ولم يقل ان هناك من يصلى امام قبر او ضريح المدعو ولى صالح وهناك من يطلب المدد من المقبور وهناك من يتزاحم حول الضريح وكأنه الحجر الاسود ....
ووالله رأيت بعينى وشاهدته حتى لا اكون مجازف فى القول
وحدثنى الثقة ان فى يوم الجمعة وكان اخ موحد سنى يخطب وحذر من البدوى وما يحدث عنده ..فقام احد المصلين ...
وقال له انا لما روحت احج وانا عند البيت جانى البدوى وقال ارجع حج عندى ...
ما هذا الجهل والظلم العظيم ...
ثم قال الشعراوى
نقول لهم بقى روحوا اهدموا القبر بتاع النبى فإن كان خصوصية للنبى فنقول لا ابوبكر مدفون فيها وعمرو
هذا زيادة من جهله ....بالعلم وبالتاريخ .....
الم يعلم الجويهل ان الانبياء يدفنون مكان موتهم ...
ثم هل دفن النبى عليه الصلاة والسلام فى المسجد ام مكان ما مات عليه الصلاة والسلام فى حجرة السيدة عائشة رضى الله تعالى عنها.....
ثم متى دخلت حجرة السيدة عائشة رضى الله تعالى عنها فى المسجد
هل فى عهد ابو بكر !!!!!!
هل فى عهد عمرو!!!!!!!
هل فى عهد عثمان!!!!!!!
هل فى عهد على !!!!!! رضى الله عنهم اجمعين

هل وصى بها النبى عليه الصلاة والسلام !!!!!!!!

اين جوابكم يا صوفية العصر ....

فنحن اهل سند وانتم اهل فتة ولحم
الجواب :- وإنما أدخلت الحجرة في المسجد في خلافة الوليد بن عبدالملك ، بعد موت عامة الصحابة الذين كانوا بالمدينة ، وكان آخرهم موتاً جابر بن عبدالله ، وتوفي في خلافة عبدالملك ، فإنه توفي سنة ثمان وسبعين ، والوليد تولى سنة ست وثمانين ، وتوفي سنة ست وتسعين ، فكان بناء المسجد وإدخال الحجرة فيه فيما بين ذلك ،((تحذير الساجد))

ثم لما دفن ابو بكر وعمرو بجانب النبى عليه الصلاة والسلام ....فى الحجرة ..
كان حباً فيه عليه الصلاة والسلام .....

وعليه دفن الشيخ مقبل بجانب المشايخ بن باز بن عثيمين رحمهم الله تعالى
فهذا ليس فيه شئ .....
فهكذا اخى القارئ ..
ترى ان القبر كان فى الحجرة ونقلت الحجرة بعض موت جميع الصحابة ...
فلم يكن هناك من ينكر ....

ثم قال الشعراوى
ونصلى فى الصفة والقبر امامنا ونصلى فى الروضة والقبر على يسارينا ونصلى فى منزل الوحى والقبر عن يميننا ونصلى فى المواجه والقبر خلفنا إذن القبرية لا دخل لها
اتخذ فعله الجاهل دليل وكأنه مشرع ... وهذا من قله العلم والفهم

وقال هنستدل عليهم وقالوا الذين غلبوا على امرهم لنتخذن عليهم مسجدا..
ولم ينكرها الله
يكفى الرد على هذا التلبيس
اقول يا اتباع الشعراوى الجويهل ...
انظروا الى الرد العلمى الاثرى من شيخ المحدثين الذى اتهمتوا بالتكفير
قال العلم اسد السنة الالبانى رحمه الله تعالى
الجواب عن الشبهة الأولى :
أما الشبهة الأولى فالجواب عنها من ثلاثة وجوه :
الأول : أن الصحيح المتقرر في علم الأصول أن شريعة من قبلنا ليست شريعة لنا لأدلة كثيرة منها قوله صلى الله عليه وسلم : " اعطيت خمساً لم يعطهن أحداً من الأنبياء قبلي (فذكرها ، وآخرها ) وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة ، وبعثت إلى الناس كافة " .
فإذا تبين هذا فلسنا ملزمين بالأخذ بما في الآية لو كانت تدل على أن جواز بناء المسجد على القبر كان شريعة لمن قبلنا !
الثاني: هب أن الصواب قول من قال : " شريعة من قبلنا شريعة لنا " فذلك مشروط عندهم بما إذا لم يرد في شرعنا ما يخالفه ، وهذا الشرط معدوم هنا ، لأن الأحاديث تواترت في النهي عن البناء المذكور كما سبق ، فذلك دليل على أن ما في الآية ليس شريعة لنا .
الثالث: لا نسلم أن الآية تفيد أن ذلك كان شريعة لمن قبلنا غاية ما فيها أن جماعة من الناس قالوا : ( لنتخذن عليهم مسجداً) فليس فيها التصريح بأنهم كانوا مؤمنين ، وعلى التسليم فليس فيها انهم كانوا مؤمنين صالحين ، متمسكين بشريعة نبي مرسل ، بل الظاهر خلاف ذلك ، قال الحافظ ابن رجب في " فتح الباري في شرح البخاري " (65/280) من "الكواكب الدراري" (حديث لعن الله اليهود اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد).
وقد دل القرآن على مثل ما دل عليه هذا الحديث ، وهو قول الله عزوجل في قصة أصحاب الكهف : (قال الذين غلبوا على أمرهم لنتخذن عليهم مسجداً) فجعل اتخاذ القبور على المساجد من فعل أهل الغلبة على الأمور ، وذلك يشعر بان مستنده القهر والغلبة واتباع الهوى وأنه ليس من فعل أهل العلم والفضل المنتصر لما أنزل الله على رسله من الهدى " .
وقال الشيخ علي بن عروة في " مختصر الكوكب " (10/207/2) تبعاً للحافظ ابن كثير في تفسيره (3/78) : حكى ابن جرير في القائلين ذلك قولين :
أحدهما : أنهم المسلمون منهم .
والثاني : أهل الشرك منهم .
فالله أعلم والظاهر أن الذين قالوا ذلك هم أصحاب الكلمة والنفوذ ولكن هم محمودون أم لا ؟ فيه نظر ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) يحذر ما فعلوا ، وقد رُويّنا عن عمر بن الخطاب أنه لما وجد قبر دانيال في زمانه بالعراق أمر أن يخفى عن الناس ، وأن تدفن تلك الرقعة التي وجدها عنده ، فيها شئ من الملاحم وغيرها ".
إذا عرفت هذا ، فلا يصح الاحتجاج بالآية على وجه من الوجوه ، وقال العلامة المحقق الآلوسي في " روح المعاني " (5/31) .
واستدل بالآية على جواز البناء على قبور العلماء واتخاذ مسجد عليها ، وجواز الصلاة في ذلك ! وممن ذكر ذلك الشهاب الخفاجي في حواشيه على البيضاوي ، وهو قول باطل عاطل ، فساد كاسد فقد روي ....)
(0 تحذير الساجد)) ص22-23

وبهذا يتبين للك اخى المسلم ....
عوار هذا الرجل وانه صوفى قبورى ضال يكره اهل السنة
وهناك الكثير من امثاله

اللهم اجعل هذا العمل خالص لوجهك الكريم وان لا تجعل لغيرك نصيب منه ..
وصلى اللهم على محمد وعلى اله وسلم ...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abouyoussef.ahlamountada.com
 
شبكة ابن الاثير السلفية تقدم هذا بيان فى التحذير من ذاك الرجل الذى يدعى الشعراوى رحمه الله تعالى ....
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» شبكة ابن الاثير السلفية تقدم كتب يحذر منها في هذا الزمان للشيخ صالح السحيمي-حفظه الله-
» شبكة ابن الاثير السلفية تقدم قول محدث العصر العلامة الألباني في الشعراوي
» شبكة ابن الاثير السلفية تقدم كلام الإمام مقبل الوادعي فى ((الشعراوي))
» شبكة ابن الاثير السلفية تقدم رد على من قال أننا مع بشار ومعمر - الشيخ ربيع المدخلي
» شبكة ابن الاثير السلفية تقدم ما تعلمه وما لا تعلمه عن الشعراوي وتحذيرات أهل العلم منه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة ابن الاثير السلفية :: منبر الواضيع العامة والتي لا قسم لها-
انتقل الى: